يشرفني ، على هامش زيارتي لمدينة مالانج في إندونيسيا ، أن أتمكن من زيارة معهد الروماه هداية الله مالانج. لقد وجدتها مليئة باللطف وشعرت بالارتياح عندما رأيت حماس المعلمين في تدريس القرآن والسنة. جزاكم الله خيراً جميع المعلمين على ما أعطوه لأولادنا في هذا المهد العظيم. من بين الأشياء التي تضيف إلى فرحتي أنهم يستطيعون التحدث باللغة العربية بشكل جيد. معهد الروح هو أول معهد أتحدث فيه اللغة العربية (مباشرة بدون مترجم) مع المعلمين. جزاهم الله خيرًا. وإذا كنت أعيش في إندونيسيا ، فلن أتردد في إرسال بناتي إلى هذه المدرسة الجميلة ".

جعلتني الدراسة في الرحمة أكثر قدرة على إدارة الوقت ، من الاستيقاظ إلى العودة للنوم. أنا أكثر قدرة على الحفاظ على عبادتي ، وأعتقد أنها مفيدة جدًا في المستوى التالي. ومع ذلك ، فإن أكثر الأشياء التي لا تنسى أن أكون مع الأصدقاء. التجربة مع الأصدقاء من الاستيقاظ إلى العودة للنوم. لذا ، يمكنني أن أقدر الصداقة أكثر. "

أنا ممتن لأنني تمكنت من الدراسة لمدة 6 سنوات في الرحمة. لأنني لا أحصل على مواد أكاديمية فحسب ، بل أحصل أيضًا على مواد دينية. ليس فقط في المدرسة ، في عنبر النوم ، تعلمت الكثير أيضًا عن أشياء مختلفة ، مثل كيفية التصرف تجاه الأستاذ والأصدقاء. محاولة أن تكون شخصًا مميزًا ليس فقط جيدًا في الحصول على درجات المواد ولكن أيضًا معنويًا. بالإضافة إلى ذلك ، تعلمت هنا أيضًا كيفية إدارة الوقت بشكل جيد ، وبالطبع فإن هذه القدرة هي مفتاح نجاح المرء. جعلتني تجربة الانخراط في منظمة سانتري أتعلم كيف أكون شخصًا حكيمًا ، قادرًا على النظر في المشكلات من جوانب مختلفة. هنا ، استيذة لم يرشدني أكاديميًا فحسب ، بل أعطاني أيضًا العديد من الدروس حول الحياة. I appreciate this school so much.

"في الواقع ، أفضل أن تدرس الفتيات في مكان ليس بعيدًا عن المنزل. إذا كنت مضطرًا إلى الصعود إلى الطائرة ، فابق قريبًا من المنزل. لكن بصفتي ولي أمر ، يجب أن أفكر بوضوح في أسباب إرسال أطفالي إلى المدرسة. يكون الشعور بالشوق للطفل ثقيلاً في بعض الأحيان وخاصة الطفل الأول. ومع ذلك ، هناك شيء أساسي بالنسبة لي لأفكر فيه ، ألا وهو كيف يحصل طفلي على بيئة يُبنى فيها الأدب ، وتُزرع المعرفة وتنمو عادات العبادة ".

"الأزمة الأخلاقية الحالية لجيل الشباب مقلقة للغاية. دعونا نجهز أولادنا بالتربية التوحيدية ، لأن التربية التوحيدية تنقذ الأرواح والأرواح في الآخرة ".

"أنا وعائلتي سعداء بلقاء طلاب معهد الروما بوتري بيسانترين هدايت الله مالانج ؛ الطلاب الذين لديهم حماس كبير لدراسة الدين وحفظ القرآن. ملابسها مغلقة بإحكام وهي ترتدي حجابًا كبيرًا أيضًا ".

" الطلابة الرحمة للبنات يأتون من مناطق مختلفة. إنهم يجلبون ثقافات مختلفة. الطريقة التي يرون بها الأشياء مختلفة أيضًا. بواسطتها نتعلم معالجة الاختلافات إلى شيء يفيد جميع الأطراف. نحن أيضًا ندرب النضج وننظم العواطف. ليس هذا فقط ، يتم تدريب الاستقلال أيضًا حتى لا نعتمد دائمًا على الآخرين. وبالمثل في كل مجتمع ، يجب وضع قواعد لتحقيق الأهداف المحددة. ومنه نتعلم أن نكون قادة منصفين وحكيمين. وهناك أيضًا نتعلم أن القيام بالأشياء معًا سيكون أسهل. في Ar-Rohmah Putri تعلمت الكثير عن الاستقلال والذكاء العاطفي والروحي والفكري. ومن هنا تعلمت أن أقود نفسي والآخرين.

"هنا لدينا مبدأ" الأخلاق الحميدة قبل المعرفة ". أحد برامج التكوين الأخلاقي هو من خلال حركة فندو هدايةالله (GPH). من خلال مشاركتي الفعالة في GPH ، فأنا على استعداد للتحدث مع معروف ناهي منكر. الحصول على الكثير من الأشياء ، بما في ذلك تعلمت القيادة. واجهت العديد من العقبات ، بدءًا من كيفية التنسيق مع أصدقائي ، وكوني نموذجًا جيدًا ، بالإضافة إلى كثافة الأنشطة والتوقعات للتفوق أكاديميًا. حماسي وأصدقائي الأعضاء من GPH هو السعي في سبيل الله. هناك معنى ضمني: "نحن مشغولون بأنشطة GPH. نحن مشغولون لدرجة أنه ليس لدينا الوقت لفعل أي شيء سيئ". بالنسبة لي ، GPH هي استثماري نحو جنته ".